وزير الخارجية التشيكي السابق يشبه بوتين بهتلر
Read this story in Englishاصدرت محكمة مصرية الاثنين حكما بالسجن لمدة عشر سنوات على شرطيين في قضية مقتل الناشط خالد سعيد في 2010 الذي ادى الى احتجاجات قادت الى الاطاحة بالرئيس الاسبق حسني مبارك في 2011.
واتهم الشرطيان محمود صلاح محمود وعوض اسماعيل سليمان بتوقيف خالد سعيد (28 عاما) بلا مبرر في مقهى انترنت في الاسكندرية ثاني كبرى مدن مصر الواقعة على ساحل البحر المتوسط، وتعذيبه ثم ضربه حتى الموت في حزيران 2010.
واثار مقتل خالد سعيد غضب الناشطين من اجل الديموقراطية على فيسبوك.
وانطلقت صفحة على الموقع سميت "كلنا خالد سعيد" للمطالبة بمحاسبة قاتليه، ووجهت من خلالها اولى الدعوات الى الثورة على نظام مبارك الذي اجبر على التنحي في شباط 2011.
في تشرين الاول 2011 حكم على الشرطيين بالسجن سبع سنوات قبل ان تامر محكمة النقض باعادة محاكمتهما.
وقال المحامي محمود عبد الرحمن محامي عائلة خالد سعيد لوكالة فرانس برس ان "الحكم يثبت اننا يمكن ان نلجأ للقضاء لتحقيق العدالة. الحكم يحقق نوعا من الردع لجهاز قوي مثل جهار الشرطة".
ويأتي الحكم في الوقت الذي صدرت فيه احكام بالبراءة بحق اغلب ضباط الشرطة المتهمين بقتل المتظاهرين اثناء الثورة ضد مبارك.
I thought this was cute.
Crimea is home to a russian population of 60%. I don't see why you'd come up with these false parallels with respect to Putin and Hitler. Why should the Crimean population be subjected to the rule of an ultra nationalist right wing majority. Why should they be forced to stop teaching and speaking russian? This opposed to Hitler who began the invasion of Poland under the pretext of "lebenstraum", a word which actually means living space. Majority russian population, russian industry, and russian naval bases which are essential; I think he's actually been nice till now. All that and not a single bullet fired by the russian military.
Putin is channeling the spirits of both Hitler and Stalin, Hitler when he invaded and annexed the Sudetenland in Czechoslovakia and Austria under the pretext of protecting ethnic Germans and Stalin when he occupied eastern Poland following the Molotov–Ribbentrop pact and Bessarabia and Northern Bukovina in Romania to allegedly defend ethnic Ukrainian and Belarusian majorities.